الكمأ اسم لعائلة من الفطريات تسمى الترفزية وهو فطر بري موسمي ينمو في الصحراء بعد سقوط الأمطار بعمق من 5 إلى 15 سنتيمتر تحت الأرض عادة ما يتراوح وزن الكمأ من 30 إلى 300 غرام.
الكمأ فطر لاورق له ولا جذوع ينمو قريبا من جذوع الاشجارالضخمة كأشجارالبلوط أو في شقوق الارض هناك كثرة من الناس يهوون إلتهامه وينتظرون موسمه بشغف مميز.
ينمو الكمأعلى شكل درنة
البطاطا ، شكله كروي لحمي رخو
منتظم، وسطحه أملس أو درني ويختلف لونه من الأبيض إلى الأسود، ويكون في
احجام تتفاوت وتختلف وقد يصغر بعضُها حتى يكونَ في حجم حبَّة البندق، أو
يكبُر ليصلَ حجم البرتقالة.
عدة أنواع من الكمأة مثل الزبيدي ولونه يميل إلى البياض وحجمه كبير ، والخلاسي ولونه أحمر وهو أصغر من الزبيدي وهو ألذ وأغلى في القيمة من الزبيدي، والجبي ولونه أسود إلى محمرة وهو صغير جدا، والهوبر ولونه أسود وداخله أبيض وهو أردأ أنواع الكمأة.
كما أن هناك نوعا من الكمأ يكون ساما لمن يتناوله ونوع غير سام والتفريق بينهما يرجع لأصحاب الخبرة.
يتواجد عادة في المناطق الصحراوية أو الشبه صحراوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وفرنسا وإيطاليا.
يعرف مكان الكمأة إما بتشقق سطح الأرض التي فوقها أو بتطاير الحشرات فوق الموقع.
وينمو متكافلا مع نبات الرقروق ويوجد متصلا بجذوره.
يبدوأن الانسان قد إستشعرقيمة الكمأ الغدائية العالية في قديم الزمان،مما لايتفق مع النظرة العلمية الحديثة التي تعتمد التحاليل المخبرية والتي تؤكد أن ثلاثة ارباع الكمأ من الماء،ويكون البروتين بين ٣٪ إلى ٤٪ فقط على أحسن حال،إضافة الى ١٪ من الدهن وبعضا من النشويات لا يعتد بها العلماء ولا يذكرون أن فيه من الاملاح والفيتامينات مايستحق الذكرلهذا فهوذومردود حراري متواضع .
نذكر هنا أن بعض اطباء الماضي كانوا ينتصرون للكمأ قناعة منهم أنه يجلو العين ويقوي البصربل عزا بعضهم قوة الجنس الى الكمأ غير أن التحاليل الطبية التي أجريت مؤخرا لم تجد في الكمأ ما يدعون.
عدة أنواع من الكمأة مثل الزبيدي ولونه يميل إلى البياض وحجمه كبير ، والخلاسي ولونه أحمر وهو أصغر من الزبيدي وهو ألذ وأغلى في القيمة من الزبيدي، والجبي ولونه أسود إلى محمرة وهو صغير جدا، والهوبر ولونه أسود وداخله أبيض وهو أردأ أنواع الكمأة.
كما أن هناك نوعا من الكمأ يكون ساما لمن يتناوله ونوع غير سام والتفريق بينهما يرجع لأصحاب الخبرة.
يتواجد عادة في المناطق الصحراوية أو الشبه صحراوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وفرنسا وإيطاليا.
يعرف مكان الكمأة إما بتشقق سطح الأرض التي فوقها أو بتطاير الحشرات فوق الموقع.
وينمو متكافلا مع نبات الرقروق ويوجد متصلا بجذوره.
يبدوأن الانسان قد إستشعرقيمة الكمأ الغدائية العالية في قديم الزمان،مما لايتفق مع النظرة العلمية الحديثة التي تعتمد التحاليل المخبرية والتي تؤكد أن ثلاثة ارباع الكمأ من الماء،ويكون البروتين بين ٣٪ إلى ٤٪ فقط على أحسن حال،إضافة الى ١٪ من الدهن وبعضا من النشويات لا يعتد بها العلماء ولا يذكرون أن فيه من الاملاح والفيتامينات مايستحق الذكرلهذا فهوذومردود حراري متواضع .
نذكر هنا أن بعض اطباء الماضي كانوا ينتصرون للكمأ قناعة منهم أنه يجلو العين ويقوي البصربل عزا بعضهم قوة الجنس الى الكمأ غير أن التحاليل الطبية التي أجريت مؤخرا لم تجد في الكمأ ما يدعون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق