اللَّون (التعريف اللغوي): هو صفة الجسم من السواد والبياض و الحمره وغيره، ولَوْنُ كلِّ شيء: ما فَصَلَ بينه وبين غيره.
هو ما نراه عندما تقوم الملونات بتعديل الضوء فيزيائيا بحيث تراه العين البشرية (تسمى عملية الاستجابة) ويترجم في الدماغ (تسمى عملية الإحساس التي يدرسها علم النفس).
واللون هو أثر فيسيولوجي ينتج في شبكية العين، حيث يمكن للخلايا المخروطية القيام بتحليل ثلاثي اللون للمشاهد، سواء كان اللون ناتجاً عن المادة الصبغية الملونة أو عن الضوء الملون.
يقول الأخصائيون أن تأثير الألوان في الإنسان
كبير جدا لأن اللون يأثر في إقدامنا على فعل الأشياء أو إحجامنا عنها ويشعرنا
بالحرارة أو بالبرد أو بالسرور و الكآبة، بل يأثر في شخصية الإنسان بنظرته للحياة.
يقول علماء النفس أن تأثير الألوان يصل إلى أعماق الإنسان، ولذلك أصبحت المستشفيات تستدعي الأخصائين لاختيار الألوان التي تلائم جدران غرفها كي يساعد ذلك في شفاء المرضى، يقول الإختصاصيون إن اللون الأصفر يبعث النشاط في الجهاز العصبي، اللون الأرجواني يجعل الأعصاب تميل للإستقرار، اللون الأزرق يشعر الإنسان بالبرد، اللون الأحمر يشعر الإنسان بالدفء، أما اللون الأخضر فهو اللون الوحيد الذي يجلب السرور إلى النفس ويجلب الإنتعاش في الفكر ويثير علامات البهجة وحب الحياة لدى الإنسان.
يقول علماء النفس أن تأثير الألوان يصل إلى أعماق الإنسان، ولذلك أصبحت المستشفيات تستدعي الأخصائين لاختيار الألوان التي تلائم جدران غرفها كي يساعد ذلك في شفاء المرضى، يقول الإختصاصيون إن اللون الأصفر يبعث النشاط في الجهاز العصبي، اللون الأرجواني يجعل الأعصاب تميل للإستقرار، اللون الأزرق يشعر الإنسان بالبرد، اللون الأحمر يشعر الإنسان بالدفء، أما اللون الأخضر فهو اللون الوحيد الذي يجلب السرور إلى النفس ويجلب الإنتعاش في الفكر ويثير علامات البهجة وحب الحياة لدى الإنسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق