إن عملية البحث عن محضوضين لم يصابوا بمتاعب في عمودهم الفقري تعد عملية صعبة بالفعل نسبيا،تقول الإحصائيات أن كل شخص تخطى الثلاثين من عمره،يعاني من مشاكل في عموده الفقري بدرجة أوبأخرى.
كل شخص لم يحصل في صغره بالإهتمام بصحة جهازه الحركي وتفادي الممارسات المؤذية للجهاز الحركي،يعاني طول عمره من مشاكل في عموده الفقري.
فعلينا على الأقل أن نحاول مساعدة أطفالنا لتجنب مشاكل العمود الفقري في الوقت المناسب.
الأسباب الكامنة وراء آلام الظهر:
من المهد: تعود الشكوى من المشاكل الصحية بالعمود الفقري والمفاصل إلى وقت الرضاعة والطفولة،فنقص الفيتامين د والإستعمال الخاطيء للفة الرضيع ، إضافة إلى وضع الطفل في الفراش بشكل خاطيء يعد كذلك من الأخطاء التي تزيد بدورها من مشاكل الجهاز الحركي .
ومما يزيد تلك المشاكل طريقة الأكل الخاطئة في الكبر كثرة الحلويات والمأكولات الدهنية التي تؤدى إلى زيادة الوزن غير الصحية،وعندما نتكلم عن الكبار لا ينبغي أن ننسى هنا الجلوس المستمر في مواجهة التلفازالذي قد يؤدي أيضا إما بسبب الجلوس الخاطيء أوبسبب قلة الحركة أو بهما معا إلى زيادة المشكلة،كما يجب أن لا ننسى أن لبس الأحذية الضيقة وغير المناسبة قد يؤدي بمرور الوقت إلى عوارض غير سليمة.
في أيام المدرسة: في هذا المجال يمكن التطرق إلى ثقل الحقيبة المدرسية فليس من واجب التلميذ أن يحمل كتبه ودفاتره ولوازمه الأخرى معه إلى المدرسة وفي آن واحد.
ومن الصحي المناسب للعمود الفقري حمل الحقيبة المدرسية على الظهر لكي يتحقق توازن وتوزيع للثقل مناسب كما يجب أخد بعين الحسبان مدة بقاء التلاميذ في المدرسة وتأثيرها على صحتهم.
في البيت: إن ظروف التلاميذ في معظم الحالات ليس أحسن بكثير من المدرسة حيث أن معظم التلاميذ يقومون بأداء واجباتهم في المطبخ أو في غرفة الجلوس أمام التلفاز وهذا الوضع لا يحقق ما نتمناه لأطفالنا من أجسام سليمة، وحل هذا الموضوع سهل جدا ويتلخص بتوفير مقعد خشبي مع مسندين جانبيين ومسند للقدم وفي الوقت نفسه سيتم بهذا الشكل توفير ظروف صحية للطفل.
كل شخص لم يحصل في صغره بالإهتمام بصحة جهازه الحركي وتفادي الممارسات المؤذية للجهاز الحركي،يعاني طول عمره من مشاكل في عموده الفقري.
فعلينا على الأقل أن نحاول مساعدة أطفالنا لتجنب مشاكل العمود الفقري في الوقت المناسب.
الأسباب الكامنة وراء آلام الظهر:
من المهد: تعود الشكوى من المشاكل الصحية بالعمود الفقري والمفاصل إلى وقت الرضاعة والطفولة،فنقص الفيتامين د والإستعمال الخاطيء للفة الرضيع ، إضافة إلى وضع الطفل في الفراش بشكل خاطيء يعد كذلك من الأخطاء التي تزيد بدورها من مشاكل الجهاز الحركي .
ومما يزيد تلك المشاكل طريقة الأكل الخاطئة في الكبر كثرة الحلويات والمأكولات الدهنية التي تؤدى إلى زيادة الوزن غير الصحية،وعندما نتكلم عن الكبار لا ينبغي أن ننسى هنا الجلوس المستمر في مواجهة التلفازالذي قد يؤدي أيضا إما بسبب الجلوس الخاطيء أوبسبب قلة الحركة أو بهما معا إلى زيادة المشكلة،كما يجب أن لا ننسى أن لبس الأحذية الضيقة وغير المناسبة قد يؤدي بمرور الوقت إلى عوارض غير سليمة.
في أيام المدرسة: في هذا المجال يمكن التطرق إلى ثقل الحقيبة المدرسية فليس من واجب التلميذ أن يحمل كتبه ودفاتره ولوازمه الأخرى معه إلى المدرسة وفي آن واحد.
ومن الصحي المناسب للعمود الفقري حمل الحقيبة المدرسية على الظهر لكي يتحقق توازن وتوزيع للثقل مناسب كما يجب أخد بعين الحسبان مدة بقاء التلاميذ في المدرسة وتأثيرها على صحتهم.
في البيت: إن ظروف التلاميذ في معظم الحالات ليس أحسن بكثير من المدرسة حيث أن معظم التلاميذ يقومون بأداء واجباتهم في المطبخ أو في غرفة الجلوس أمام التلفاز وهذا الوضع لا يحقق ما نتمناه لأطفالنا من أجسام سليمة، وحل هذا الموضوع سهل جدا ويتلخص بتوفير مقعد خشبي مع مسندين جانبيين ومسند للقدم وفي الوقت نفسه سيتم بهذا الشكل توفير ظروف صحية للطفل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق